- Advertisement -

لا زلت أخضع للزمان ودأبه

لا زلْت أخْضع للزَّمانِ ودأبُه

فيما أروم من الحبيب عنادي

حتَّى رَتى لي رَحْمة وأنالني

منْه المُرَادُ وما وراء مُرَادي

- Advertisement -

- Advertisement -

اترك تعليقا