قاضي القضاة وعالم العلما الذي

قاضي القضاةِ وعالم العُلَما الَّذي

أحيى من المجدِ الأَثيلِ رُفاتا

مَنْ غنْ جَرَتْ مَعَهُ الفحولُ إلى مدى

قصرتْ خطاهمْ عَن خُطاه وَفَاتا

مَنْ لا يدانيهِ عُلىً ونَبَاهَةً

مَنْ ظَلّ في كَسْب الفخارِ وبَاتا

مَن شَرّفَتْ وَهُمُ الكرامُ صِفاتُه

مِنْ أَهْلِه الأحياءَ والأمْواتا