لو يكون الحظ السعيد رفيقا

لو يكون الحظ السعيد رفيقاً

قمت من سكر غفلتي مستفيقاً

لكن الله رام لي تعويقاً

كنت في لجة الذنوب غريقاً

لم تصلني يد تروم خلاصي

ثم إن الإله أمريَ أنهى

فرأيت التقى أعز وأبهى

وانمحت زلتي وأُبعدتُ عنها

أنقذتني يد العناية منها

بعد ظني أن لات حين مناص