عد من نفسك الحياة فصنها

عُدَّ مِن نَفسِكَ الحَياةَ فَصُنها

وَتَوقَّ الدُنيا وَلا تَأَمنَنها

إِنَّما جِئتَها لِتَستَقبِلَ المَو

تَ وَأُدخلتُها لِتَخرُجَ عَنها

سَوفَ يَبقى الحَديثُ بَعدَكَ فَاِنظُر

أَيَّ أَحدوثَةٍ تَحِبُّ فَكُنها