يا ليت شعري كيف لي بعمرو

يَا لَيتَ شِعرِي كَيفَ لِي بِعَمرِو

ذاكَ الَّذِي أَوجَبتُ فِيهِ نَذرِي

ذاكَ الَّذِي أَطلبُهُ بِوِترِي

ذَاكَ الَّذِي فِيهِ شِفاءُ صَدري

ذَاك الَّذِي إن ألقَهُ بِعُمرِي

تَغلِي بِهِ عِندَ اللِّقَاءِ قِدرِي

أجعَلُهُ فِيهِ طَعَامَ النَّسرِ

أَو لاَ فَرَبِّي عَاذِرِي بِغُذرِي