ألا أبلغ أبا هدم رسولا

أَلا أَبلِغ أَبا هِدمٍ رَسولاً

مُغَلغَلَةً تَخُبُّ بِها المَطِيُّ

أَكُنتُ وَلِيَّكُم في كُلِّ كُرهٍ

وَغَيري في الرَخاءِ هُوَ الوَلِيُّ

وَمِنكُم شاهِدٌ وَلَقَد رَآني

رُفِعتُ لَهُ كَما اِحتُمِلَ الصَبِيُّ