ألهى قصيا عن المجد الأساطير

أَلهى قُصَياً عَنِ المَجدِ الأَساطيرُ

وَرَشوَةٌ مِثلَ ما تُرشى السَفاسيرُ

وَأَكلُها اللَحمَ بَحتاً لا خَليطَ لَهُ

وَقَولُها رَحَلَت عيرٌ أَتَت عِيرُ

تَوارَثوا في نِصابِ اللؤمِ أَولَهُم

فَلا يَعدُّ لَهُم مَجدٌ وَلا خيرُ