أظن جهلكم هذا وبطشكم

أَظُنُّ جَهلَكُمُ هذا وَبَطشَكُمُ

سَيُنقِذَانِكُمُ فِي مُزبِدٍ لَجِبِ

لاَ تَطلُبُوا الحَربَ مَا دُمتُم عَلَى طَرَفٍ

مِنَ السَّلاَمَةِ واخشَوا صَولَةَ الحِقَبِ