أفلح من يعالج المساجدا

أَفلَحَ مَن يُعالِجُ المَساجِدا
وَيَقرَأُ القَرآنَ قائِماً وَقاعِداً
وَلا يَبيتُ اللَيلَ عَنهُ راقِدا
وَمَن يُرى عَنِ الغُبارِ حائِدا
- Advertisement -
- Advertisement -
- Advertisement -
عبد الله بن رواحة بن ثعلبة الأنصاري، من الخزرج، أبو محمد. صحابي، يعد من الأمراء والشعراء الراجزين. كان يكتب في الجاهلية. وشهد العقبة مع السبعين من الأنصار. وكان أحد النقباء الاثني عشر. وشهد بدراً وأحداً والخندق والحديبية. واستخلفه النبي (ص) على المدينة في إحدى غزواته. وصحبه في عمرة القضاء، وله فيها رجز. وكان أحد الأمراء في وقعة مؤتة (بأدنى البلقاء من أرض الشام) فاستشهد فيها.
السابق
التالي
- Advertisement -
- Advertisement -