ولما دخلت السجن يا أم مالك

وَلَمّا دَخَلتُ السِجنَ يا أُمِّ مالِكٍ

ذَكَرتُكِ والأَطرافُ في حَلَقٍ سُمرِ

وَعِندَ سَعيدٍ غَيرَ أَن لَم أُبَح بِهِ

ذَكَرتُكِ إِنَّ الأَمرَ يُذكَرُ بالأَمرِ