لعمري لئن كان ابن أمي دعت به

لَعَمري لَئِن كانَ اِبنُ أُمّي دَعَت بِهِ

شَعوبٌ مِنَ الأَحداثِ ذاتُ ضَريرِ

لَقَد كانَ مِعجالاً قِراهُ وَجارُهُ

أَعَزُّ مِنَ العَصماءِ فَوقَ ثَبيرِ

أَخي ما أَخي ما مِن أَخٍ كانَ مِثلَهُ

لِلَيلَةِ ريحٍ لِلقِرى وَنَصيرِ