أريد سلوا عن لبينى وذكرها

أُريدُ سُلُوّاً عَن لُبَينى وَذِكرِها

فَيَأبى فُؤادي المُستَهامُ المُتَيَّمُ

إِذا قُلتُ أَسلوها تَعَرَّضَ ذِكرُها

وَعاوَدَني مِن ذاكَ ما اللَهُ أَعلَمُ

صَحا كُلَّ ذي وِدٍّ عَلِمتُ مَكانَهُ

سِوايَ فَإِنّي ذاهِبُ العَقلِ مُغرَمُ