وتعذب لي من غيرها فأعافها

وَتَعذُبُ لي مِن غَيرِها فَأُعافُها

مَشارِبُ فيها مَقنَعٌ لَو أُريدُها

وَأَمنَحُها أَقصى هَوايَ وَإِنَّني

عَلى ثِقَةٍ مِن أَنَّ حَظّي صُدودُها