وخل كنت عين النصح منه

وَخِلٍّ كُنتُ عَينَ النُصحِ مِنهُ

إِذا نَظَرَت وَمُستَمِعاً مُطيعا

أَطافَ بِغَيَّةٍ فَنَهَيتُ عَنها

وَقُلتُ لَهُ أَرى أَمراً شَنيعا

أَرَدتُ رَشادَهُ جَهدي فَلَمّا

أَبى وَعَصى أَتيَناها جَميعا