لم أر محبوسا من الناس واحدا

لَم أَرَ مُحبوساً مِنَ الناسِ واحِداً

حَبا زائِراً في السِجنِ غَيرَ يَزيدِ

سَعيدُ بنُ عَمرٍو إِذ أَتاه أَجازَهُ

بِخَمسينَ أَلفاً عُجِّلَت لِسَعيدِ