ويح سلمى لو تراني

وَيحَ سَلمى لَو تَراني

لَعَناها ما عَناني

مُتلِفاً في اللَهوِ مالي

عاشِقاً حورَ القِيانِ

إِنَّما أَحزَنَ قَلبي

قَولُ سَلمى إِذ أَتاني

وَلَقَد كُنتُ زَماناً

خالي الذَرعِ لِشاني

شاقَ قَلبي وَعَناني

حُبُّ سَلمى وَبَراني

وَلَكَم لامَ نَصيحٌ

في سُلَيمى وَنَهاني