يا أيها الجاهل الجاري ليدركني

يا أَيُّها الجاهِلُ الجاري لِيُدركَني

أَقصِر فإِنَّكَ إِن أَدرَكتَ مَصروعُ

يا كَعبُ لا تَك كالعَنزِ الَّتي بحثت

عَن حَتفِها وَجَنابُ الأَرضِ مَربوعُ