ألا طرقت سعدى فكيف تأفقت

أَلا طَرَقَت سُعدى فَكَيفَ تَأَفَّقَت

بِنا وَهيَ ميسانُ اللَيالي كَسولُها

تُباري بِأَجوازِ العَقيقِ غُدَيَّةً

عَلى هاجِراتٍ حانَ مِنها نُزولُها