رأوا نعمة لله ليست عليهم

رأوا نعمةً لله ليست عليهمُ

عليكَ وفضلاً بارعاً لا تنازَعُه

من الدينِ والدنيا جميعاً لك المُنى

وفوقَ المُنى أخلاقُهُ وطبائِعُه

فعضُّوا من الغيظِ الطويلِ أكفَّهم

عليكَ ومن لم يَرضَ فاللَهُ خادِعُه