يا جامعا بمساويه وطلعته

يا جامِعاً بِمَساويهِ وَطَلعَتِهِ

بَينَ السَوادَينِ مِن ظُلمٍ وَمِن ظُلَمِ

أَمِثلُهُ جَسَداً في مِثلِهِ حَسَداً

لَقَد تَأَلَّفَ بَينَ النارِ وَالفَحمِ