أتركض في ميادين التصابي

أَتَركُضُ في مَيادين التَصابي

وَقَد رَكضَ المَشيبُ عَلى الشَبابِ

وَتَأمنُ نَوبَةَ الحدثان نَفسي

وَما نابٌ لَها عَني بِنابي

َوكَيفَ تَلَذُّ طَعمَ العَيشِ نَفسٌ

غَدَت أَترَابُها تَحتَ التُرابِ