لها ناظر في ذرى ناضر

لها ناظرٌ في ذُرى ناضِرٍ

كما رُكِّبَ السنُّ فوق القناةِ

لوَتْ حين ولّت لنا جيدَها

فأيُّ حياةٍ بدَتْ من وفاةِ

كما ذُعِر الظبيُ من قانصٍ

ففرّ وكرّر في الإلتِفاتِ