منع الرقاد فعاد عيني عود

منعَ الرقادَ فعادَ عينيَ عودُ

ممّا تضمّن قلبيَ المعمودُ

يا ليلةً حسبت عليّ نجومها

فَسهرتُها وَالشامِتونَ هجودُ

قَد كانَ يسهرني حذاركَ مرّةً

فَاليومَ حقّ لعينيَ التسهيدُ

أَبكي أَميرَ المؤمنينَ ودونهُ

لِلزائِرين صفائحٌ وصعيدُ