وأغضف يلغي أنفه فكانما

وأغضَفَ يلغي أنفَهُ فكانّما

يقُود به نورٌ من الوحي نَيَّرُ

إِذا ألهَبتُه شهوةُ الصَّيدِ طامعاً

رأيتَ عقيمَ الرّيحِ عنهُ تُقَصّرُ