أتتك أم الحسن

أَتَتكَ أُمُّ الحَسَن

تَشدو بِصَوت حَسنِ

تَمُدُّ في أَلحانِها

مَدَّ الغناءِ المَدَني

تَقومنّي سَلسلا

كَأَنَّني في رسنِ

أَوراقُها أَستارُها

إِذا شدت في فَنَنِ