مولاي أشكو إليك داء

مَولايَ أَشكو إِلَيكَ داءً

أَصبح قَلبي بِهِ قَريحا

إِن لَم يُرِحهُ رِضاك عَنّي

فَلست ُأَدري لَهُ مُريحا

سُخطُك قَد زادَني سَقاما

فاِبعَث إِلَيَّ الرِضى مسيحا

وَاِغفِر ذنوبي ولا تُضيِّق

عَن حَملِها صَدركَ الفسيحا

لَو صَوَّر اللَهُ لِلمَعالي

جسماً لأصبَحتَ فيهِ روحا