ومهفهف قلق الوشاح يروعه

ومهفهفٍ قلق الوشاحِ يروعُهُ

جَرسُ السّوار ويشتكي من ضيقهِ

وسنان خطَّ المسكُ فوق عِذراهِ

لاماً فهمتُ الموتَ في تعريقهِ

مزجَ المدامَ بريقهِ لما سقى

فسكرتُ من فَمِهِ ومن إبريقه