وحليم الشوق مد يدا

وَحَليمِ الشَّوق مدَّ يداً

بِزمامٍ مَسَّه سَفَهُ

وظلامُ اللَّيلِ معتَكِرٌ

وَطَريقُ الحَزْنِ مشتَبِهُ

عقَدَتْ بالنَّجمِ صَبوتُهُ

ناظِراً يُغفي وَيَنتَبِهُ