من كان يخدم بالخطا كبراءه

مَن كان يَخْدُمُ بالخُطا كُبَراءه

فأنا امْرؤٌ خَطَراتُه خُطُواتُهُ

ولقد تتابَعَ خِدْمتايَ لمَاجِدٍ

مُتَتابعٍ للزّائرين هِباته

ألِفِيّةٌ في إثْرها لامِيّةٌ

كُلٌّ حَكتْه بدُرِّها كلِماته

وإذا المُنكَّرُ عَرّفَتْه لسامعٍ

ألِفٌ ولامٌ فارقَتْ نَكِراته