لهفي على شادن في حسن طلعته

لَهْفِي عَلَى شَادِنٍ فِي حُسْنِ طَلْعَتِهِ

وَشَعْرُهُ صَارَ إِصْبَاحِي وَإِمْسَائِي

قَدْ بَرَّدَ القَلْبَ فِي تَمُّوزَ مَرْشِفُهُ

وَظَلَّ يَحْرِقُ فِي كَانُونَ أَحْشَائِي