وقد خجل الورد مذغبت عنا
وَقد خَجَلَ الوَرْدُ مُذْغِبْتَ عَنَّا
وَكاد يَكونُ شَقِيقَ الشَّقِيقِ
فَبَادِرْ إلينا فَدَتْكَ النُّفوسُ
فَلَمْ يَخفَ عنكَ انتظارُ المَشُوقِ
فلِلبابِ آذانُ سُوساتِنا
وَأَعْيُنُ نَرْجِسِنا لِلطَّرِيقِ
- Advertisement -