أضحت حليلة خالد

أضحتْ حَلِيلةُ خالد

ذَلَّ اللسان بحمدِها

عَمَّتْ أيُورَ النائكي

نَ بِنَيْلها وبرفْدِها

شفعت إليهم في عُمْي

رَة فانتهوْا عن جَلْدِها

أغْنتهُمُ عن ذاك لا

ذاقوا مرارة فقدها