عذيري من بدر السماء لحظته

عَذيريَ من بدر السماء لحظتُه

فوكَّل إنساني برعيْ الفراقِدِ

وآنستُه فازداد نفراً كأنه

وإيايَ ظَبي قد أحسَّ بصائدِ

لينكر ما أشكو بخلوة قلبه

وليس لشكْوى واجدٍ غيرُ واجدِ