أيها الفاضل الذي قد حباه

أيُّها الفاضِلُ الذي قد حَباهُ

ذهنُه من علومِه بكنُوزِ

فُقتَ أهل الآدابِ جَدّاً وهزلا

فَتميَّز عنهم بذا التمييز

كم وكم من رسالة لك قد برّ

زتَ فيها سبقاً على التبريزي

أنا واللَه من رعاياك مازِل

تُ وأنت الأَميرُ في النوروزِ