يختل حولا بخلال واحد

يختلُّ حولاً بخلال واحِدِ

ثم يَكرُّ كَرَّة المُعاودِ

عليه بَرْياً بمُدىً حَدائدِ

عُوِّدن إصلاح الخلال الفاسدِ

ثم يقول كالقَنُوع الزاهدِ

أغنى عن الطارف حِفْظُ التالدِ

لا خير في البادئ غير العائدِ

إن أبا موسى لَعينُ الماجدِ