أحمى علينا نخلكم ذيخه

أَحمَى علينا نَخلُكُم ذِيخَهُ

فكيف ما يحملُ في ذِيخِهِ

ولم نزل نرجوه كالمُرْتجِي

طاعة عَاتٍ قبل تَدْويخه

ثم عَلِمْنَا علمَ مُسْتَيْقِنٍ

أن الثُّريّا من شَمَارِيخه

فاستيأسَتْ من خيره أنفسٌ

عَزَاؤُها في طول تَوْبِيخِهِ