وأغن في الفقهاء رمت تسليا

وأغنّ في الفقهاء رمت تسلياً

فأتى العذار بحسنه المخصوص

وأعدت فاتحة الهوى إذ نصَّ في

خدّ فلم تبطل على المنصوص