أمولاي شمس الدين شكرا لأنعم

أمولايَ شمس الدِّين شكراً لأنعمٍ

هما قطرها حتى اسْتوى ناهضاً شكري

وكانَ نباتي قد ذوى عنه معشرٌ

فأحياه محيي النبت بالشمس والقطر

نسبي لبيتكَ زادني شرفاً

في البدوِ مذكور وفي الحضر

حسب النبات بكلِّ ناحية

شرفاً إذا وصفوه بالخضر