- Advertisement -

تأملت في الحمام تحت مازر

تأملت في الحمَّامِ تحتَ مآزرٍ

روادفَ غيدٍ ما سناها بغائب

كأنيَ من هذي وهاتيك ناظرٌ

بياضَ العطايا في سوادِ المطالب

- Advertisement -

- Advertisement -

اترك تعليقا