لا ونعماك لم يكن سبب التأ

لا ونعماكَ لم يكنْ سببُ التأ

خير قصدي ولم يكن عن رجائي

إنَّما كان هيضة حققتْ لي

أنَّ حالي في البعدِ حالُ خراءِ