ناديت يا بدر لما

نَادَْيتُ يَا بَدْرُ لَمَّا

جَلَْ سَنَاهُ السُّعُودُ

مَا بَالُ نُورِ المُحَيَّا

فِي كُلّ يَوْمٍ يَزِيدُ

فَقَالَ فَرْقِي هِلاَلٌ

قُلْنَا هِلاَلٌ سَعِيدُ