لا والخدود وما بها

لاَ وَالْخُدُودِ وَمَا بِهَا

مِنْ شَامَة تَسْبِي النُّفُوسْ

مَا كُنْتُ أرْعَى الزُّهْرَ لَوْ

لاَ أنَّ فَارَقْتُ الشُّمُوسْ