والجذع حن إليه حين فارقه

والجِذعُ حنَّ إليه حينَ فَارَقَهُ

شَوقاً إلى ذَلِكَ النور الذي عهدا

والبدرُ شُقَّ له والضَّبُ كلمه

شهادة الحق أداها كما اعتقدا