إلى الإلفين من أهل ودار

إلى الإلْفَيْن مِنْ أهْلٍ وَدار

تأوّبني اشْتِياقِي وَادِّكاري

وَحَنّ القَلب أعْشاراً إلَيها

حَنِينَ الوالِهات مِن العشارِ

فبِتُّ كأني تَوْقاً وشَوْقاً

عَلَى مِثْلِ الأسِنَّة والشفارِ

وَما حَشْوُ الضُّلُوعِ سِوى أُوارٍ

وَما نَوْمُ الجُفون سِوى غِرارِ