يا أيها القاضي ونعم القاضي

يا أيُّها القاضي ونعمَ القاضي

ومَنْ جميعُ الناسِ عنه راضِ

جاءَ سوادٌ منكَ في بياضٍ

يعربُ عنْ خاطرِكَ الفيّاضِ

ألطفُ مِنْ أزاهِرِ الرياضِ

وماءِ مزنةٍ على رضراضِ

فزالَ بانبساطِهِ انقباضي

كأنَّهُ عصرُ الشبابِ الماضي