ألا هل يحسن العيش

أَلا هَل يَحسُنُ العَيشُ

لَنا مِثلُ الَّذي كَنا

وَهَل تَرجَعُ يا نا

ئِلُ بِالمُعتَزِّ دُنيانا

عَدِمتُ الجَسَدَ المُلقى

عَلى كُرسي سُلَيمانا

فَقَد أَصبَحَ لِلَّعنَ

ةِ نَقلاهُ وَيَقلانا