من اجلك ظل العاذلات يلمنني

مِنَ اجلِكِ ظَلَّ العاذِلاتُ يَلُمنَني

وَيَزعُمنَ أَنّي في طِلابِكِ عانِ

وَيَرفِدنَني نُصحاً زَعَمنَ وَإِنَّهُ

لَفي حَرَجٍ مَن لامَني وَنَهاني