ليت شعري عنك هل تعلم

لَيتَ شِعري عَنكَ هَل تَع

لَمُ أَنّي بِكَ عانِ

فَلَقَد أَسرَرتُهُ مِن

كُ وَأَطلَعتُ الأَماني

وَتَوَهَّمتُكَ في نَف

سي فَناجاكَ لِساني

فَاجتَمَعنا وَافتَرَقنا

بِالأَماني في مَكانِ