يا مليكا بذكره يفخر المدح

يا مَليكاً بِذِكرِهِ يَفخَرُ المَد

حُ وَيَسمو الإيرادُ وَالوُرّادُ

أَنتَ أَعلى مِن أَن تُهَنّى بِعيدٍ

بَل تُهَنّى بِمَجدِكَ الأَعيادُ

فَاِبقَ في نِعمَةٍ بِها سُرَّ راجي

كَ وَرُدَّت بِغَيظِها الحُسّادُ

صُمَّ في صَومِكَ العُداةُ وَفي فِط

رِكَ مِنهُم تُفَطَّرُ الأَكبادُ