وعود به عاد السرور لأنه

وَعودٍ بِهِ عادَ السُرورُ لِأَنَّهُ

حَوى اللَهوِ قِدماً وَهوَ رَيّانُ ناعِمُ

يُغَرِّبُ في تَغريدِهِ فَكَأَنَّهُ

يُعيدُ لَنا ما لَقَّنَتهُ الحَمائِمُ